السبب الحقيقي وراء انفصال عصام صاصا و زوجته جهاد أحمد, أعلنت عصام صاصا انفصاله عن زوجته جهاد أحمد، وهو ما أثار ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة.
نشرت جهاد أحمد عبر حسابها على إنستغرام “استوري” تحمل عبارة: «الحمد لله على كل شيء، تم الانفصال بيني وبين أبو رحيم».
• بعدها، ردّ عصام صاصا عبر حسابه على إنستغرام قائلاً:
«حابب أتكلم في نقطة بسيطة بس عشان بعض كلام الناس بيضايقني … يعلم ربنا إني ما شفتش أي حاجة في حياتي وحشة من الست دي، ومشفتش منها غير كل خير، وعمرها ما كانت غلطانة في حقي لا بالعكس … عشان بس محدش يظلمها وربنا يصلح حال الجميع ويسترها على كل الناس».
• وكلا الطرفين لم يكشفا عن سبب محدد للانفصال، واكتُفي بالإعلان الرسمي وأنهما استقرا على القرار بينهما.
ما قد يُفهم من التصريحات
رغم غياب سبب محدد، يمكن استنتاج بعض المؤشرات:
تصريحات صاصا التي تُؤكد احترامه لزوجته السابقة تُوحي بأن الانفصال لم يكن نتيجة خلاف علني كبير أو إساءة متبادلة، بل ربما لأسباب شخصية أو اختلافات لم تُفصح عنها.
جهاد أحمد لم تفصل أكثر من عبارة “تم الانفصال” ما يشير إلى رغبة في الخصوصية أو إنهاء العلاقة دون ربط الأمر بمشاكل علنية.
كثافة الحديث على شبكات التواصل تعكِس اهتمام الجمهور بحياة المشاهير، لكن أيضاً تزيد الضغوط على الطرفين في هذا النوع من الحالات.
ملاحظات في سياق الموضوع
الانفصال تمّ في إطار عادي، دون أن يُشار إلى وجود نزاع قانوني أو مواجهة علنية حتى اللحظة بين الطرفين حول هذا الموضوع.
مثل هذه التصريحات السريعة — الإعلان عبر “ستوري” ثم ردّ سريع — تشير إلى أن الطرفين أرادا الحدّ من التكهنات والشائعات التي قد تُثار في حال تأخر التوضيح.
يبقى من المهم احترام الخصوصية وترك المجال للطرفين لمعالجة الأمر بعيداً من التغطيات الاعلامية المتصاعدة.